يوم زايد للعمل الإنساني: إرث زايد الخالد

كتب: علياء محمد
أكد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي ورئيس المجلس التنفيذي، أن يوم زايد للعمل الإنساني يُمثل مناسبة وطنية غالية نحتفي فيها بإرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وقيمه السامية في العطاء والتآخي والتضامن الإنساني. لقد امتدت أيادي زايد البيضاء بالخير لتشمل شعوب العالم أجمع، تاركاً وراءه إرثاً عظيماً من البذل والعطاء.
إحياء سيرة عطرة
ذكرى خالدة
وصف سموه يوم زايد للعمل الإنساني بأنه مناسبة مهمة لإحياء سيرة زايد العطرة، وذكرى خالدة أرست دعائم مسيرةٍ طويلة من العطاء في خدمة الإنسانية، في كل بقاع الأرض. فهو يوم نتذكر فيه جهود زايد الرائدة في نشر الخير ونشر قيم التسامح والسلام.
نهج حضاري متواصل
العطاء أسلوب حياة
أشار سموّه إلى أن دولة الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تواصل ترسيخ العمل الإنساني كنهج حضاري وأسلوب حياة، يتوارثه الأجيال جيلاً بعد جيل. فالعطاء أصبح نهجاً ثابتاً يعكس القيم النبيلة التي تقوم عليها مسيرة التنمية في دولة الإمارات.